Blog Layout

تبادل ثقافي في يوم اللاجئ العالمي

  • Slide title

    Write your caption here
    Button
  • Slide title

    Write your caption here
    Button
  • Slide title

    Write your caption here
    Button
  • Slide title

    Write your caption here
    Button
  • Slide title

    Write your caption here
    Button
  • Slide title

    Write your caption here
    Button
  • Slide title

    Write your caption here
    Button
  • Slide title

    Write your caption here
    Button
  • Slide title

    Write your caption here
    Button

تحت شعار "معا يمكننا تحقيق الكثير، معا نتعافى، نتعلم ونتألق" نظّم الصندوق الاردني الهاشمي للتنمية البشرية (جهد) بالشراكة مع مؤسسة نور الحسين وبدعم من المفوضية السامية للاجئين UNHCR فعاليات "يوم اللاجئ العالمي" في مركز النزهة للدعم المجتمعي. 
شددت هذه الفعاليات على أهمية "قوة الادماج المجتمعي" من خلال العديد من الأنشطة التي عززت الروابط بين اللاجئ ومحيطه، كما سلطت الضوء على الارث الثقافي والتراثي الذي يحمله معه اللاجئ من موطنه الأم.
اذ استهل اللاجئون من مختلف الجنسيات السورية، العراقية، السودانية، الصومالية واليمنية جولتهم على الجدارية حيث خطوا رسالة من القلب الى العالم تعكس آمالهم بغد أفضل، فتوجهوا من بعدها الى الصالة الداخلية للتعرّف على تراث كل من العراق، سوريا، السودان واليمن بلسان اللاجئين وسط الاستمتاع بأجواء موسيقية عزفتها الفرقة الفنية التابعة لمؤسسة نور الحسين.  
المحطة التالية كانت لتأمل اللوحات الفنية التي رسمها لاجئون من مختلف الجنسيات، صغار وكبار جسدوا مشاعرهم بالريشة والألوان. 
وعلى مقربة، كانت مدربات من مؤسسة نور الحسين تحاضرن اللاجئات على فنون الدفاع عن النفس بنصائح عملية قد تحمي حياتهن، وذلك من ضمن مشروع ينظم شهريا يهدف الى توعية اللاجئات المعنفات وتحصينهن بسبل النجاة من مواقف خطرة كمحاولة الاختطاف، الخنق أو التعدّي . 
 ومن ثم قام متطوعون في لجنة الدعم المجتمعي في مركز النزهة للدعم المجتمعي بعمل وتقديم اساور لجميع الحضور على شكل كتابة اسم الفرد وهاشتاق يوم اللاجئ العالمي #WithRefugees #مع_اللاجئين على الاساور، اضافة الى توزيع هدايا عباره عن زجاجة من الرسم بالرمل مكتوب بداخلها اسم العائلة من الحضور.
وتضمنت الفعاليات موجز عن مختبر جوجل والنشاطات التعليمية والدورات التي يقدمها لجميع الفئات ومختلف الاعمار.
أما الأطفال فكانت لهم حصتهم من المرح، اذا خصصت لهم صالة خارجية للعب اضافة الى انشطة متنوعة ومسابقات ورسم على الوجوه. 

Share by: